ذكريات وتجارب - الحلقة الرابعة والسبعون والأخيرة
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
الملاحظة الأولى: كانت رحلة الخرطوم اخر الاحتمالات، ومع هذا توجهت اليها على غير هدى او معرفة، فأول موقف طريف
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
الملاحظة الأولى: كانت رحلة الخرطوم اخر الاحتمالات، ومع هذا توجهت اليها على غير هدى او معرفة، فأول موقف طريف
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
ذكرت في الحلقة السابقة انفضاض كافة الزملاء عني ماعدا ادريس محمد سعيد، ويعود من ناحية الى العلاقة القوية التي كانت بيننا
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
حسب ما اذكر كان محمد عقبة رئيس اتحاد العمال فرع بورتسودان والمسؤول عن تنظيم الندوات، وكان انطباعي من حديثه،
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
لقد اثرت الندوات الجماهيرية التي شاركت في عقدها تجربتي الشخصية كثيرا وافادتني نفسيا وانسانيا حيث كنت اشعر بسعادة غامرة
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
لم نخرج من مقر المقاتلين في هذا الوقت المبكر من الصباح تفاديا للإحراج من قبل مسؤولين فحسب، بل ولأننا كنا نتضور جوعا.
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
مع ان الدخول الى الموقع كان محظورا الا بتعليمات، لم ينقطع تسلل بعض الكوادر والاداريين وخصوصا بعد حلول الظلام لمقابلة
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
من الاماكن المهمة التي مررنا بها كانت منطقة انقرني المعروفة بزراعة الموز حيث استرحنا في بعض بساتينها لساعات ثم واصلنا
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
بعد الاطلاع على المشهد الخارجي، سارعت بالعودة الى البوابة الاولى وقد بدأ السجناء يتدفقون وفى مقدمتهم محمد حامد (ابو جمل)
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
بعد استنفاد كل الآمال والاحتمالات تحرك كل منا كيفما كان الا برهاني الذي ظل يحوم حول الباب، وفجأة فقد اعصابه وعمد
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
في اليوم الموعود، يوم الثلاثاء الموافق الثالث عشر من شهر فبراير من عام 1975وفي تمام الساعة الثامنة والنصف صباحا،
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
لا تأتي المصائب فرادى، كما يقول المثل، فكأن خبر تنفيذ العملية نهارا غير كاف لتحطيم معنوياتنا، تطور الخبران السابقان
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
وبمجرد ان طمنا محمد قيتو كون سعيد صالح شخصية حقيقة في الجبهة، بدأنا نتساءل عما اذا هو فعلا من نتعامل معه
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
ذكرت في الحلقة الماضية اننا، بالرغم من تخوفنا ان نكون نتعامل مع الاستخبارات، وفرنا للقائد سعيد صالح بعضا من المعلومات
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
عندما ذهبت في احد الايام الى العيادة فاجأني ممرض السجن يدعى سهلي بالقول ’تقرئكم الجبهة السلام وتعدكم بالتحرير قريبا‘.
بقلم الأستاذ: إبراهيم محمدنور حاج
ﻛﻤﺎ ﺫﻛﺮﺕ ﺭﺣﺐ ﺑﻴﻨﺎ ﻭﺑﺴﻂ ﻟﻨﺎ ﻓﺮﺵ ﻣﺼﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﻗﻤﺎﺵ ﺍﻟﺨﻴﻤﺔ ﻭﻫﺬﺍ ﻃﺒﻌﺎ ﻛﺎﻥ ﻛﻞ ﻳﻤﻠﻜﻪ ﻛﻤﻨﺎﺿﻞ.. ﻧﺤﻦ ﺍﻻﺭﺑﻊ.. ﺍﻱ ﻳﻮﺳﻒ
بقلم الأستاذ: إبراهيم محمدنور حاج
ﺍﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻟﻄﻠﺐ ﺍﺣﺪ ﻣﺘﺎﺑﻌﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺼﻔﺤﺔ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺿﻌﺔ ﺳﻮﻑ ﺍﺣﺎﻭﻝ ﺗﺴﻠﻴﻂ ﺍﻟﻀﻮء snapshot ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ
بقلم الأستاذ: إبراهيم محمدنور حاج
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺪء ﺍﺣﺐ ﺍﻭﺿﺢ ﺍﻥ ﻫﺬﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻇﻬﺎﺭ ﺍﻟﺬﺍﺕ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﺴﻠﻖ ﺍﻛﺘﺎﻑ ﺍﻟﻌﻈﻤﺎء ﻣﻦ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻻﺭﺗﺮﻳﺔ ﻭﺍﻧﻤﺎ ﺍﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﺑﻌﺾ
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
كل الكتب التي كان يزودني بها الدكتور شافنر عن طريق المترجم بطريقة غير نظامية كانت تتعلق باللاهوت ومن تأليف كتاب
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
رأيت في بداية عام 1971 فيما يراه النائم كوكبين يتصارعان في كبد السماء احدهما كبير جدا والاخر بالكاد يرى، وكلما طال امد
بقلم الأستاذ: عثمان بداوى عمريت
التزم الدكتور شافنر بالحضور مساء كل سبت الا ما نادر يرافقه مترجم مع ان من يحضرون حلقات وعظه لم يتجاوز عددهم اسابع