قصيدة الشاعر الأستاذ: موسى ضرار

إبْ ربي أَنَبِتْ، مالِكْ بِديرْ وحَرى

ربِي بَاقِلْ لأَبَدى، وبَادِي لأفَرى

ربِي دُهُورْ وقِّلْ، ووُقُولْ كَرى

ربِي لأظَگِبْ، ولأسَفْرى

كُمْ مُرادُو، وَدّى ولَحَرّى

وأدّامْ لِسْعى، وإيْ لَعَرى

حِيَاىْ أدْحِدْ بَلّيعْ، ولأَتْكَارى

گَلى سَعَرْ بَلّيعْ، وسِگَا گَارى

عَايَا نَويدْ شَتِفْ، وكِرْكِرى

گَاعْ لَحَلِّنْ ولَعَادِمْ، إِگِلْ گِرّى

ديرْهو گَابْ فَرِيهْ، وگُمْگُمَارى

أدّامْ حَنَانِيتْ فَرِيهْ، وحَمْبَرى

كُلُو مَيِتْ، إنْدى أَحِدْ مَارى

حِيَاىْ مَيِتْ، وبُشُولْ إيْ طَرى

كُلُو تَارِيكْ گْبِئ، وادّنيا دوارى

آوُدْ مَيِِتْ، وأُوُودْ إنْدى لِتْبرى

قَُمُودْ ظينى، وحِمْروگْ ظَرى

سَنّيتْ تَرّفْ، وإكّيتْ تَعَرّى

إكّيت تِتَأكِّبْ، وسَنّيتْ تِتَأرى

بُؤُسْ لِتَّعارى، وگبِئ گُوارى

مِنْ بَأسْ لُوِعِلْ ألَبُو، ومِنْ عِرى

گُوارى بِدِيرْ، تِتْبَأَسْ وتِتَّعارى

حِلُّولْ مُولادْ لَعَلِّبْ، وبُقُوعْ لَعَارى

حَوانْ سيفو گلى، وحُوهُو وَارى

فَدَابْ سَنّيتْ لأكيكى، ولأتْظَارى

وِلُّوفْ گُرْگُورْتُو، إيْ لَحَدِّگْ وإيْ لأبارى

سِجَارَتْ لأتَّانِنْ وقِمْشَتْ قَمِّشْ، مِسِلْ چَبَلْ وگْْرى

بُونْ سَتِّي مِسِلْ مَريرْ، ونَبْرا بَلِّيعْ مِسِلْ بَرْبَرى

نِِسالْ أمْ ولَفْ تُو ووِلُوفْ، إِيْ مَشِّگْ مِنْ نِِسالْ تِگْرى

إتْ أدَبِرْ ظَنَحَنا مِنْ نَقْلولى، ودِيبْ گادِمْ هَلا مِنْ نِِدَّرى

نِِسالْ ظَرْ تِگْراتْ لَحَزى، ونِسالْ أمْ إبْ نُوسُو زَرّى

تَارِيكْ إِگِلْ نَائِشْ دِگُمْ تُو، وإِگِلْ عَبَايِىْ حَبْرى

تَاريكْ بِدِيرْ إِكِّيتُو إِيتْ بَدّى، وسَنّيتُو إِيْ تِتَّعرى

إِگِلْ فُنْطُّورْ بَداء علا، وإِگِلْ كُمْتُوتْ فِنْطَارى

إِگِلْ تَاجِرْ مِعْيَارْ علا، وإِگِلْ حَاگِلْ فِرارى

إِگِلْ زيمْتاى إنْتِسارْعلا، وإِگِلْ زُمُوتْ دِنْگَارى

إِگِلْ بَعَلْ حِيلَتْ عَوْتا علا، وإِِگِلْ حِلُّولْ حِسَارى

إِگِلْ سِرْگُولْ مَتفَاكارْ علا، وإِِگِلْ وظِّوعْ حِگَارى

ظَلعَتْ گُرُوبْ تتَعَالَجْ، وظَلعَتْ لِبْ إيْ تِسَارى

تَارِيكْ نِسّالْ وإدى، تَارِيكْ قَميشْ إيْ كُونْ وسِرّى

حَالِفْ إيْ لَعَقَبِلْ، ويُومْ إِگِلْ فَجِرْ زَرِئ تا وفَرى

يُومْ شَاهُودَتْ تا، إِگِلْ فَجِرْ تَأكِّبْ هَلّيتْ وتَكَرى

وفَجِرْ حِسابْ تُو، إبْ بِلِّي يُومْ گبِئ لَهَلا وجَرى

• السابق
• التالي